Titre : | إشارات رموز وأساطير |
Auteurs : | لوك بنوا ; فايز كم نقش |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | بيروت : عويدات للنشر, 2001 |
Collection : | زدني علما |
Sous-collection : | فلسفة, num. 233 |
ISBN/ISSN/EAN : | أ8/ 59696-59698 |
Format : | (127ص.) / 24سم |
Note générale : | Signes symboles et mythes |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 901 (فلسفة ونظرية التاريخ) |
Catégories : | |
Mots-clés: | فلسفة إجتماعية سلوك إنساني تواصل إنساني |
Résumé : |
يمثل الرمز في نطاق الأفكار عاملاً غنياً بالوساطة والتماثل، يجمع المتناقضات وينقص التعارض. لا يمكن فهم شيء أو نقل شيء دون مساهمته. وعلم المنطق يتوقف عليه لأنه يدعو إلى التكافؤ. والرياضيات نفسها بأرقامها لا توضح إلا بالرموز. والحياة بصورة خاصة هي المصدر الأكثر غزارة لهذه الأساليب وهي أقدم مستعمليها.كانت تبنيها في الوقت الذي كان فيه الإنسان البدائي ينطق بأول كلمة واضحة النبرات. لهذا تعبر الرمزية الحيوية والعضوية دائماً عن الحقائق المنسقة روحياً بشكل أفضل ولهذا أيضاً ترى البيولوجيا اليوم بعلومها الجديدة التي تتكاثر بنظام الاشتقاق، في طريقها إلى استبدال المفهوم الرياضي الأشد قسوة من الفلسفة الموغلة في الأدب بأسلوب أكثر ارتباطاً بالخداعية الشفهية فيه بالأشياء المحسوسة بعيداً عن أولويته القديمة.وفي هذا الكتاب يتتبع المؤلف تحول تلك الإشارات والرموز منذ ظهورهما حتى تحولها البعيد وبصورة خاصة في محيط العادات والأساطير لتوضيح ترابطها الوظيفي. فالأساطير هي لغة المبادئ المزينة، و"فرويد" يسميها المركبات، و"يونغ" النماذج المثالية، و"أفلاطون" يسميها الأفكار. وهؤلاء لا يفسرون أصل نظام ما وعرفٍ ومنهج أي حادثة غريبة وناتج أي لقاء، إنها كما كان يقول "جوته" العلاقات الدائمة للحياة |
Côte titre : | أ8/ 59696-59698 |
Exemplaires (3)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 59696 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 59697 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 59698 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
Accueil