Titre : | ابن القيم اللغوي691هـ-751هـ |
Auteurs : | أحمد ماهر البقري |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | الإسكندرية [مصر] : منشأة المعارف, 1979 |
ISBN/ISSN/EAN : | * أ8/ 17927-17931 * أ8/ 22022-22024 |
Format : | (349 ص.) / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 415.1 (النحو العربي) |
Catégories : | |
Mots-clés: | ابن القيم، محمد الجوزية لغة عربية نحو عربي |
Résumé : | ابن القيم الجوزية هو شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز بن مكي زيد الدين الزُّرعي ثم الدمشقي الحنبلي الشهير بابن قيّم الجوزية (691 هـ - 751 هـ / 1292م - 1349م) من علماء المسلمين في القرن الثامن الهجري وصاحب المؤلفات العديدة، عاش في دمشق ودرس على يد ابن تيمية الدمشقي ولازمه قرابة 16 عاما وتأثر به. وسجن في قلعة دمشق في أيام سجن ابن تيمية وخرج بعد أن توفى شيخه عام 728 هـ. لد في 7 صفرعام 691هـ. الموافق 2 فبراير 1292م. ويقال أنه ولد في ازرع جنوب سوريا وقيل في دمشق. من عائلة دمشقية عرفت بالعلم والالتزام بالدين، والده كان قيّماً على المدرسة الجوزية بدمشق مدة من الزمن، واشتهر بذلك اللقب ذريته وحفدتهم من بعد ذلك، وقد شاركه بعض أهل العلم بهذه التسمية وتقع هذه المدرسة بالبزورية المسمى قديما سوق القمح أو سوق البزورية (أحد اسواق دمشق)، وبقي منها الآن بقية ثم صارت محكمة إلى سنة 1372هـ، 1952م. و قيل عنه الكثير منها: قال ابن رجب: "وكان ذا عبادة وتهجد وطول صلاة إلى الغاية القصوى، وتأله ولهج بالذكر وشغف بالمحبة، والإنابة والاستغفار والافتقار إلى الله والانكسار له، والانطراح بين يديه وعلى عتبة عبوديته، لم أشاهد مثله في ذلك ولا رأيت أوسع منه علماً، ولا أعرف بمعاني القرآن والسنة وحقائق الإيمان منه، وليس بمعصوم، ولكن لم أر في معناه مثله. وقد اُمتحن وأوذي مرات، وحبس مع الشيخ تقي الدين في المرة الأخيرة بالقلعة منفردا عنه ولم يخرج إلا بعد موت الشيخ. وكان في مدة حبسه منشغلا بتلاوة القرآن بالتدبر والتفكر ففتح عليه من ذلك خير كثير وحصل له جانب عظيم من الأذواق والمواجيد الصحيحة، وتسلط بسبب ذلك على الكلام في علوم أهل المعارف والدخول في غوامضهم وتصانيفه ممتلئة بذلك. وحج مرات كثيرة، وجاور بمكة. وكان أهل مكة يذكرون عنه من شدة العبادة وكثرة الطواف أمرا يتعجب منه". وقال ابن كثير: "لا أعرف في هذا العالم في زماننا أكثر عبادة منه، وكانت له طريقة في الصلاة يطيلها جدا، ويمد ركوعها وسجودها، ويلومه كثير من أصحابه في بعض الأحيان فلا يرجع ولا ينزع عن ذلك".[ وقال ابن حجر العسقلاني: "وكان إذا صلى الصبح جلس مكانه يذكر الله حتى يتعالى النهار، ويقول: هذه غدوتي لو لم أقعدها سقطت قواي، وكان يقول: بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين وكان يقول: لابد للسالك من همة تسيره وترقيه وعلم يبصره ويهديه". |
Côte titre : |
*أ8/ 17927-17931 *أ8/ 22022-22029 |
Exemplaires (13)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 17928 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 17929 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 22023 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 22024 | كتاب | Bibliothèque centrale | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 17927 | كتاب | Faculté de lettres | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 22022 | كتاب | Faculté de lettres | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 17930 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 17931 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 22025 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 22026 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 22027 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 22028 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 22029 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
Accueil