Titre :
|
إقتصاد العمل في الفقه الإسلامي
|
Auteurs :
|
ضياء مجيد الموسوي
|
Type de document :
|
texte imprimé
|
Mention d'édition :
|
ط.2
|
Editeur :
|
الجزائر [الجزائر] : ديوان المطبوعات الجامعية, 1992
|
ISBN/ISSN/EAN :
|
ح8/ 10593
|
Format :
|
(70 ص.) / 22سم
|
Langues originales:
|
|
Index. décimale :
|
331 (إقتصاديات العمل)
|
Catégories :
|
كتب باللغة العربية > علم الإقتصاد- محاسبة- تجارة- مالية
|
Mots-clés:
|
إقتصاد إسلامي
إقتصاد العمل: فقه إسلامي
سوق العمل
بطالة
|
Résumé :
|
موضوع هذا الكتاب عن قيمة العمل في الإسلام، وتوظيفه ضمن منهجه للقضاء على الفقر. والحديث عن العمل هو حديث عن العنصر البشري. العنصر البشري والتنمية البشرية ودور الإنسان في تقدم المجتمع وتنميته، هذا الأمر كله أصبح هو الذي تجمع فيه الأسباب التي جعلت مجتمعًا يحقق التقدم في كل المجالات بما فيها المجال الاقتصادي، وفي مقابل ذلك جعلت مجتمعًا آخر راكدًا لا يتحرك نحو التقدم. وتركز الدراسات الأحدث عن تقدم المجتمعات وتطورها، بل وقابليتها للتطور، على (العنصر الثقافي )، وتجمع فيه كل أسباب التفاوت بين المجتمعات. يعني ذلك أن تطور المجتمع أو جموده، تقــدمه أو تخـلفه، غناه أو فقره، استيعــابه للمتغــيرات أو عــدم استيــعابه، أي رفضه لها، إيجابيــته أو سلبيته، انفتاحه أو انغلاقه - كل ذلك وغيره مسبب عن العنصر الثـقافي. والذين يتكلــمون عن العنــصــر الثـــقــــافي يعنـــون به ما يتعــلق بالإنســان، وما يتعلق بالتراث، وما يتعلق بالقيم السائدة في المجتمع، ولاشك أنهم يدخلون (الدين ) في هذه المنظومة. وعلى هذا النحو يتحدد موقع الإنسان في منظومة التطور، الإنسان بعمله، بثـقافته، بقيمه. العالم الإسلامي، بكل دوله، يصنف ضمن الدول المتخلفة. ولقد عمل أعداء الإسلام على توظيف ذلك بما يخدم أهواءهم، فربطوا بين الإسلام كثـقافة وما عليه حال المجتمعات الإسلامية. والبحث الذي نقدمه عن قيمة العمل ينطلق من فرضية هي: أن الإسلام، من حيث قيمة العمل، يمثل ثـقافة التطور والتقدم والارتقاء.. ومهمة البحث هي إثبات هذه الفرضية.
|
Côte titre :
|
ح8/ 10593
|
Exemplaires (1)
|
ح8/ 10593 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
Accueil