Titre : | الإشتراكية في آسيا |
Auteurs : | إ.س روز ; خيري حماد |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | بيروت : دار الطليعة للطباعة والنشر, 1961 |
ISBN/ISSN/EAN : | ح8/ 2670-2672 |
Format : | (399 ص.) / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 335 (الإشتراكية والنظم ذات العلاقة) |
Catégories : | |
Mots-clés: | إقتصاد آسيوي إشتراكية: آسيا إقتصاد إشتراكي آسيا: إقتصاد |
Résumé : | كانت عدة حكومات آسيوية تعد نفسها حكومات اشتراكية مثل الهند وبورمة وسيلان (سابقاً) وإندونيسية وسنغافورة. إلا أن الأحزاب الاشتراكية في هذه البلدان بدأت تفقد قوتها وتأثيرها. ففي الهند حيث تتنافس عدة تنظيمات اشتراكية، كان حزب المؤتمر حزباً وطنياً يحاول أن يوحد في صفوفه عدة اتجاهات سياسية واجتماعية. وفي بورمة كان الحزب الاشتراكي البورمي عضواً في تحالف يحكم البلاد، إلا أنه غدا حزباً ملاحقاً. وفيما عدا سنغافورة فإن بقية الأحزاب الاشتراكية في جنوب شرقي آسيا لم تستطع أن تقوم بدور ذي شأن بعد الحرب العالمية الثانية. أما في فييتنام فكان الحزب الشيوعي وما يزال الحزب الحاكم، ولاسيما بعد توحيد شطري البلاد، كما أن غالبية الحركات الثورية في منطقة الهند الصينية تستوحي مبادئها من الإيديولوجية الماركسية، وتتحدى القوى التقليدية التي تدعمها الولايات المتحدة الأمريكية وتشتبك في صراع معها إلى جانب جمهورية الصين الشعبية الدولة الاشتراكية العظمى في آسيا منذ عام1949 و الاشتراكية في دول جنوب شرقي آسيا لم تستطع القيام بدور فعال من أجل الاستقلال، بل عجزت عن أن تكون لنفسها جذوراً عميقة في بلدانها. وحاول قادة هذه الأحزاب من المثقفين المتأثرين بالثقافة الأوربية إدخال نماذج الاشتراكية الديمقراطية الأوربية، إلا أنهم لم يستطيعوا تحقيق نجاحات ملحوظة، واتجهت حكومات هذه الدول إلى إقامة أنظمة أوتوقراطية تعنى عناية خاصة بالتنمية الصناعية، ولم تُثبت محاولات دمج الديمقراطية البرلمانية بالتخطيط الاشتراكي وجودها إلا في الهند وسنغافورة |
Côte titre : | ح8/ 2670-2672 |
Exemplaires (3)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
ح8/ 2670 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 2671 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
330 روز | كتاب | Faculté des sciences économiques | Transféré Exclu du prêt |
Accueil