| Titre : | الإستجارة بين الشريعة الإسلامية والقانون الدولي : دراسة مقارنة |
| Auteurs : | عثمان عبد الرحمن عبد اللطيف |
| Type de document : | texte imprimé |
| Editeur : | الجزائر : منشورات الإختلاف, 2011 |
| ISBN/ISSN/EAN : | 978-977-04-6729-7 |
| Format : | (738 ص.) / غ.مص.م. / 24سم |
| Langues originales: | |
| Index. décimale : | 340.59 (القانون الإسلامي) |
| Catégories : |
كتب باللغة العربية > علوم قانونية (حقوق)- علوم شرعية وفقه إسلامي |
| Mots-clés: | إستجارة: فقه إسلامي لجوء سياسي قانون دولي |
| Résumé : |
وقد استخدم القرآن كلمة (استجارة)، (إجارة)، في قوله تعالى: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ} (التوبة:6)، ولا شك أن كلمة استجارة أفضل من كلمة اللجوء -المستخدمة في القانون الدولي المعاصر؛ ذلك أنها تنطوي على كل المعاني والعناصر الخاصة بهذه المسألة:
- فهي تعني وجود اضطهاد أو إضرار دفع إلى طلب الحماية، وإلا ما كان ليستجير. - وهي تنطوي على رغبة في الاحتماء بشخص ما، أو سلطة ما، وإلا ما استجار به. وقد اعتمد الإسلام نظام الاستجارة أو الإجارة أو طلب الجوار (وهو ليس إلا نوعا من اللجوء الإقليمي أيضا). - وهي تظهر أن الشخص ذاته يطلب ذلك. - وهي تعني أن من يطلب إليه الحماية عليه واجب منحها. - وهي تدل على أن مانح الحماية لا يجوز له (رد) المستجير به أو تسليمه؛ لأن جوهر الاستجارة- وهذا واضح منها لفظا ومعنى-العيش في كنفه والاحتماء به. ويمكن تعريف الملجأ أو الجوار في الإسلام بأنه: «إعطاء الأمن لملهوف فار إلى دار الإسلام من اضطهاد وظلم أو وضع سيئ يمكن أن يتعرض له». ونحن نعتقد أن الآية (9) من سورة الحشر، وضعت قواعد أساسية بخصوص الحق في اللجوء وكيفية استقبال اللاجئين أو معاملتهم. |
| Côte titre : | ح8/ 73342-73344 |
Exemplaires (3)
| Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
|---|---|---|---|
| ح8/ 73344 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
| ح8/ 73342 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
| ح8/ 73343 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
Accueil
