Titre :
|
الأزمة المالية والبديل الثالث : سقوط الرأسمالية
|
Auteurs :
|
عبد اللطيف الهميم
|
Type de document :
|
texte imprimé
|
Editeur :
|
عمان : بيت الأفكار الدولية, 2011
|
ISBN/ISSN/EAN :
|
978-9957-21-350-3
|
Format :
|
(119 ص.) / غ.مص.م. / 24سم
|
Langues originales:
|
|
Index. décimale :
|
336 (المالية العامة)
|
Catégories :
|
كتب باللغة العربية > علم الإقتصاد- محاسبة- تجارة- مالية
|
Mots-clés:
|
أزمة مالية
رأسمالية
إقتصاد إسلامي
|
Résumé :
|
لم اشأ الكتابة في موضوعة الازمة الاقتصادية التي يعانيها العالم اليوم لانني سبق وان كتبت في هـذا الموضوع من خلال العديـد من الكتب التي الفتها مثـل ( الدولة ووضيفتها الاقتصادية فـي الفقه السياسي الاسلامي ) وكتابي ( الاقتصاد الاسلامي المرتكزات والاهداف ) وكتابي ( من يحكم امريكا ) وتحت الطبع كتاب ( عالم ما بعد امريكا ) وغيرها من البحوث والدراسات.ومنـذ عـام 1988 ذكرت في كتـاب ( الدولـة ) انه يكفي يوم واحـد من الانفتاح ومن امكانية ما للقيام بعمل مشتـرك حتى تتحول شكوكيت العجـز لـدى الاتحــاد السوفيتي الى مطلـب ثـوري للتغييـر وهـذا ما حـدث وقلت فيه ايضاً انه يكفي يـوم واحد لان ينظر العالم الى الدولار على انه ورق ( بنكنوت ) حتى تنهار الرأسمالية وعندها لن تنفع قوانين ( كينز ) في ( مضخة الرواج ) الرأسمالية ولن تشفع لها.وان الذي دعاني في هذا الوقت للكتابة في هذا الموضوع هو خطاب بوش بتاريخ 10/10/2008 والذي حاول فيه تحميل مسؤولية الازمة الاقتصادية الحالية على اكتاف العالم في تضليل واضح ذلك لاننا نعتقد وبيقين ان اسباب الازمة ومن يتحمل مسؤوليتها هي الادارة المالية للرأسمالية بقيادة امريكا وتلك السياسات الاقتصادية الحمقاء التي ادت الى هذه النتائج وبالتالي فأن الاقتصادات الثلاث الكبرى وهي الاقتصاد الامريكي والياباني والاوربي هي المسؤولة عن هذا الانهيار الكبير.. صحيح ان العالم كله لن يكون بمنئى عن تأثيرات هذه الازمة بشكل أو بأخر ومرد ذلك أيضاً تتحملها السياسات المتهورة للادارة الرأسمالية بقيادة أمريكا بأعتبارها ناتجاً لسياسات العولمة حيث تداخلت الاقتصادات العالمية وبشكل غير قابل للفرز.
|
Côte titre :
|
ح8/ 73841-73844
|
Exemplaires (4)
|
ح8/ 73841 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 73842 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 73843 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 73844 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
Accueil