| Titre : | إدارة الموارد المالية : تحليل مالي |
| Auteurs : | أحمد، محمد عبد السلام ; ابراهيم السيد |
| Type de document : | texte imprimé |
| Editeur : | الإسكندرية : دار التعليم الجامعي, 2017 |
| ISBN/ISSN/EAN : | 978-977-733-125-8 |
| Format : | (261 .ص) / جداول. أشكال. غ. مص. م. / 24 سم |
| Langues: | Arabe |
| Index. décimale : | 658.15 (الإدارة المالية للشركة) |
| Catégories : | |
| Mots-clés: | إدارة مالية تخطيط مالي أزمة مالية عالمية تخطيط إستراتيجي موارد مالية : إدارة إستراتيجية موازنةإدارة الموارد المالية |
| Résumé : |
إن مختلف المجتمعات تسعى إلى تحقيق مستوى عالي من الرفاهية وشتى البلدان خاصة السائرة في طريق النمو تحرص على تحقيق نمو اقتصادي،هذا النمو يعتمد خاصة على الأعوان الاقتصاديين خاصة المؤسسات بالتطبيق العقلاني للعمل الاجتماعي . كما أن توفر الموارد المالية لا يعني بقاء المؤسسة على المدى البعيد ومما يثبت هذه الفرضية هو الواقع الجزائري أو بالأحرى المؤسسات الجزائرية التي كانت تزخر بموارد مالية هائلة وقد أثبتت الإحصائيات ذالك،لكن ما كانت تفتقر إليه مؤسساتنا هو الطرق التسييرية الملائمة و الفعالة مما أدى إلى تسجيل نتائج سلبية من جهة ومن جهة أخرى نجد مؤسسات أجنبية تحقق نجاح كبير رغم صغر حجمها ومواردها وأثبتت سياستها الاقتصادية ناجعة كبيرو رغم موقعها الجغرافي والمراد الأساسي في ذالك هو الطرق التسييرية المنتهجة من طرفها وهذا ما ينطبق على مقولة بيتر دروكر انه ليس هناك دول متخلفة بل هناك دول غير مسيرة تسيير عقلاني . يرتكز النشاط الاقتصادي على التبادل الذي تعتمد أسسه بدوره على الحاجات والسّلع الاقتصاديّة. فهدف كل اقتصاد بغض الطّرف عن طبيعته وتوجّهاته ينبني على العمل على تلبية حاجات المجتمع الفعلية والكامنة وربّما حتّى تلك التي لم تتبلور و لم تتوضّح بعد. فالاقتصاد التقليدي يرتكز أساسا وطوال عدّة قرون على تلبية الحاجات التي تبدو وكأنّها المحرّك الأساسي للاقتصاد. فالإنتاج يأتي في مرحلة ثانية لسدّ حاجات الفرد والمجموعة وحتى التصدير هو بمثابة تلبية حاجات المجتمع المورّد من السّلع ولكنّه في نفس الوقت كذلك يلبّي حاجة المجتمع المنتج من العملة والموارد المالية قصد توظيفها في اقتناء سلع أخرى يتعذر إنتاجها أو ترتفع تكلفته إن هي أنتجت محلّيا. المبحث الثاني:النظرة الحديثة والتقليدية في تسيير الموارد المالية المطلب الأول:المدرسة التقليدية في تسيير الموارد المالية نظرا للاهتمام المتزايد لتسيير الموارد المالية في المؤسسة، ظهرت مدرستين في التسيير المالي. 1- المدرسة التقليدية للتسيير المالي. 2- المدرسة الحديثة للتسيير المالي. 3- المدرسة التقليدية لتسيير المالي: تأثرت كثيرا النظرة التقليدية للتسيير المالي بنتائج الأزمة لسنة 1929. حيث ظن أصحاب هذه النظرة أن زوال المؤسسات كان سببه عدم قدرتهم على تسديد ديونهم للبنوك. وبالتالي انصبت كل أفكارهم في كيفية الحصول على قروض وديون من البنوك والمؤسسات المالية بالميكانيزمات اللازمة لذلك. |
| Côte titre : | ح8/ 78784-78787 |
Exemplaires (4)
| Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
|---|---|---|---|
| ح8/ 78784 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
| ح8/ 78785 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
| ح8/ 78786 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
| ح8/ 78787 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
Accueil
