Titre : | الأصول الرواقية في الفلسفة الإسلامية |
Auteurs : | عبد الفتاح أحمد فؤاد |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | الإسكندرية [مصر] : دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر, 2003 |
ISBN/ISSN/EAN : | 977-327-314-3 |
Format : | (544 ص.) / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 189 (الفلسفة الإسلامية) |
Catégories : | |
Mots-clés: | فلسفة إسلامية رواقية: الفلسفة الإسلامية فلسفة رواقية |
Résumé : | ظهرت الفلسفة الرواقية - نسبة إلى المدرسة التي أنشأها زينون "264- 336 ق. م" بمدينة أثينا أوائل القرن الثالث قبل الميلاد، وهي إلى جانب كونها مذهبًا فلسفيًا - فهي كذلك "وقبل كل شيء أخلاق ودين وكان ظهور الرواقية إيذانًا بتغليب الفكر الشرقي أو حملة هذا الفكر إلى اليونان؛ إذ أن أغلب أنصار الرواقية من الشرقيين ويعني الرواقيون بالعناية الإلهية، وتعريفهم لها بأنها "الضرورة العاقلة التي تتناول الكليات والجزئيات"، مع تبرئتها من الشر. أما الشر الذي نراه في العالم فهو ضروري له كضد الخير. إن الله يريد الخير طبعًا، وقد يقتضي تحقيقه وسائل ليبست خيرًا من كافة الوجوه "أما الشر الخلقي أو الخطيئة فيعزونها إلى حرية الإنسان ومما يقرب إلينا فهم ميزة الإسلام في هذا الصدد أن نتدبر العبادات ودورها في تقويم السلوك وتربية الضمير، وأهمها الصلاة قال تعالى: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾ [البقرة: 45] وفي دور الصلاة واستيعابها لحياة المسلم اليومية يقول الشيخ محمد الراوي "إن القرآن العظيم جعل الإنسان دائمًا مرتبطًا بالواجبات منوطًا بالتبعات وهو يرسم له في يومه الذي هو وحدة زمنية متكررة منهجًا يستوعب اليوم كله، واليوم عنده يبتدئ من مطلع الفجر الصادق حيث تقام الصلاة ويلتقي الناس على ذكر الله، وهو يطلب دائمًا أن يكون اليوم أفضل من الأمس، ومن استوى يومه بأمسه فهو مغبون. |
Côte titre : | أ8/ 47954-47958 |
Exemplaires (5)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 47954 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 47955 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 47956 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 47957 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 47958 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
Accueil