Titre : | الحاسوب التعليمي وتطبيقاته التربوية |
Auteurs : | يوسف أحمد عبادات |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2004 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-06-240-8 |
Format : | (335 ص.) / غ.مص.م. / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 371.3 (طرق الدراسة والتعلم) |
Catégories : | |
Mots-clés: | حاسوب تكنولوجيا المعلومات تعليم إلكتروني |
Résumé : | الحاسوب التربوي للقرن الحادي والعشرين استجابة للتطور السريع في دور التكنولوجيا الحديثة في المدارس. يوجد الحاسوب الآن في معظم مدارس المملكة الأردنية الهاشمية العامة والخاصة منها، والمبالغ التي تصرف على التكنولوجيا كبيرة. من هنا ربما يتساءل البعض ما الذي نجنيه من صرف كل هذه الأموال؟المدارس هي التي تعكس صورة المجتمع، والتكنولوجيا هي القوة الفاعلة والمؤثرة في اقتصاديات دول العالم المتقدم، والدول الثالثة تسعى للوصول الى ذلك التقدم بغض النظر عن تلك الاهتمامات، علينا أن ندرك أن القائمين على العملية التربوية في دول العالم نظروا الى التكنولوجيا على أنها حقيقة تحمل في طياتها نتائج مهمة للطالب والمعلم على حد سواء، والغاية من هذا الكتاب كانت تحديد والوقوف على التحديات الحديثة التي فرضتها التكنولوجيا على معلم الحاضر والمستقبل.هذا الكتاب يستفيد منه أي تربوي أو حتى المهتم بالتربية الذي يتطلع لأن يصبح ماسوني متمكن، متمكن من المهارة ما يجعله قادراً على أن يكون قيادياً في المؤسسات التربوية، وسوف يخدم هذا الكتاب الطلاب الدارسين ليصبحوا معلمين وكذلك المعلمين الذين هم في مهنة التدريس في مختلف الجامعات، وكذلك الطلبة من تخصصات أخرى مختلفة، كما أنه مفيد لطلبة الدراسات العليا. كما أنني مؤمن بأن القدرة على استخدام الانترنت والتطبيقات الحاسوبية مثل برنامج الوورد والوسائط المتعددة هي حجر الأساس في حوسبة التعليم، بالإضافة الى ذلك استخدام الحاسوب كمدرس خصوصي وإنتاج البرمجيات التعليمية وتاريخ تطور الحاسوب التربوية، والبرامج التي تسهم في تصميم الدروس المحوسبة مثل برنامج الاوثروير Authoware وأخيراً المفاهيم الاساسية في حوسبة التعليم وتطوراتها التي تهم كل تربوي. ولا يفوتنا هنا التركيز على اخلاقيات الحاسوب.سوف يساعد هذا الكتاب التربويين والمعلمين على استخدام وتوظيف الحاسوب في التعليم لزيادة فاعلية وأثر العلميات التربوية، على أيه حال نرى أن تطبيقات تكنولوجيا الحاسوب في المدارس تغيرت بشكل سريع ومنتظم في السنوات الأخيرة. مما دعانا إلى أن نعكف على تأليف هذا الكتاب ثلاث سنوات متابعاً تلك التغيرات واضافتها إلى فصول الكتاب محاولاً وضع القارئ في احدث التطورات التي أصابت حوسبة التعليم. |
Note de contenu : |
وتأكيداً لأهمية الحاسوب في تطور عمليتي التعلم والتعليم وتوضيح دور الحاسوب في تحسين التعلم وبيان التطور التاريخي والتربوي للحاسوب وكذلك توظيفه في التعلم بجميع مجالاته وتعريف طلبة العلوم التربوية بالمعارف والمهارات اللازمة لاستخدامه بالشكل الأمثل قسم هذا الكتاب الى ثلاثة عشر فصلاً جاءت على النحو التالي:الفصل الاول: الحاسوب مفهومه وأسسه، تناولت المفاهيم المرتبطة بالحاسوب وتعريفه وكذلك التطور التاريخي للحاسوب ومراحل تلك التطور، كما تناولت تاريخ الحاسوب في التعليم مما دعاني لأن أتحدث عن المحاولات الاولى لمكننة التعليم ليس ذلك فحسب بل عرجت الى الحديث عن التعليم المبرمج من حيث أسسه ومتغيراته ووسائله كما أشرت الى جوانب القوة والضعف ودور علم النفس فيه، وفي نهاية هذا الفصل لم يفوتني الحديث عن انتشار الحاسوب وتطوره حجماً وأداءاً.
الفصل الثاني: بعد تلك المقدمة عن الحاسوب في الفصل الاول حاولت توضيح معنى المعدات والبرمجيات وتكنولوجيا المعلومات في هذا الفصل وهذا ما دعاني الى التطرق الى أنواع الحواسيب والمقصود بإمكانية المعالجة المتقدمة والمحدودة بالإضافة الى الأجزاء الرئيسية المكونة لجهاز الحاسوب ونظم التشغيل ومزاياه وحاولت تسليط الضوء على شبكات الحاسوب وفوائدها وأخيراً إلى النصائح التي يجب إتباعها في حالة استخدام الحاسوب. الفصل الثالث: بعد التقديم الشامل للحاسوب في الفصلين السابقين ارتأيت أن أبدأ في تناول أهمية الحاسوب في التربية ومن خلاله عمدت الى توضيح تلك الأهمية والإمكانات التربوية في الحاسوب. كما أشرت إلى أثره في التربية والتعليم ومنوهاً الى أسباب استخدامه في التربية ودوره في تأكيد الاتجاهات التربوية وأمثلة تطبيقية على ذلك. الفصل الرابع: وددت في هذا الفصل وقبل الإشارة بالتفصيل الى المجالات التعليمية التي يستخدم فيها الحاسوب أن أوضح إلى أين وصل استخدام الحاسوب التعليمي في الأردن وتجربة الأردن في ذلك الصدد. فبدأت الحديث عن الحاسوب التعليمي في الوطن العربي ثم في الأردن وما هي متطلبات الحوسبة وكذلك الآمال والتطلعات المستقبلية وأدركت أهمية الإشارة الى مشروع الرخصة الدولية لاستخدام الحاسوب وتعريف المعلمين بهذا المشروع وأهميته كما تطرقت لمشكلات الاستخدام. الفصل الخامس: بعد هذه الفصول الأربعة السابقة والتي من خلالها وضعت القارئ في تصور واضح عن الحاسوب وحوسبة التعليم بدأت في هذا الفصل بالتطرق إلى الحاسوب في عمليتي التعليم والتعلم، نشأته واستخدامه والشكل الذي يكون عليه التعلم بمساعدة الحاسوب وما هي مبررات الاستخدام وفاعلية التعليم بالحاسوب، ما دعاني لأن أتطرق الى سلبيات وايجابيات ذلك التعلم، وليتسنى للمعلم الذي يستخدم الحاسوب في غرفة الصف من اختبار برمجيات تعلمية جيدة وضعت بين يديه صفات الدروس التعليمية المحوسبة الفعالة. وكذلك انماط التعليم بمساعدة الحاسوب، وفي نهاية هذا الفصل أحببت أن أعطي الفرصة للقارئ للحكم على الحاجة والأهمية للحاسوب في التعليم من خلال توضيح نقاط القوة والضعف عند المتعلم والحاسوب. الفصل السادس: تطرقت فيه الى التعلم المدار بالحاسوب من حيث أسس ومبادئ ذلك التعلم، ودور المعلم في الإدارة. ومفاهيم تعلم الإتقان وتفريد التعليم، ثم بدأت الحديث عن تطبيقات التعليم المدار بالحاسوب من حيث تطبيقاته في مجال الإدارة المدرسية وإدارة التدريس وكذلك أنواع التقويم ودورها في تحسين عملية التعلم. الفصل السابع: تناولت في هذا الفصل الانترنت في التعليم، التطور التاريخي للانترنت والتعليم باستخدام شبكة الانترنت وما هي المميزات لتلك الشبكة ثم وضعت مشروع المدرسة الالكترونية وفوائد الانترنت وسلبياته، وكيفية الاتصال بشبكة الانترنت وأهمية الانترنت في معالجة بعض المشاكل الدراسية ولم أنس أن أتحدث عن المعلومات وأمنها. الفصل الثامن: عالجت فيه الوسائط المتعددة في التربية من أهمية الوسائط المتعددة وخطوات انتاج المادة التعليمية وكيفية استخدامها في أنظمة التعليم ودورها في تحسين عملية التعليم والتعلم وكذلك تطبيقات الوسائط المتعددة في شبكات التعليم. وفي نهاية هذا الفصل عمدت إلى الإشارة إلى برامج الوسائط المتعددة المهمة ومثل – Authware). الفصل التاسع: بينت من خلاله البرمجيات الجاهزة وكيفية استخدامها وفائدتها في التعليم والتعامل مع بعضها من خلال وضع بعض النوافذ في آخر الفصل لتساعد على إجراء التطبيقات العملية. الفصل العاشر: وضحت فيه كيفية انتاج البرمجيات التعليمية وتقويمها بادءاً في مميزات التعليم بمساعدة الحاسوب وعلاقة هذا النوع من التعليم بالتحصيل الدراسي وما أشارت اليه الدراسات. ثم بينت المعايير العامة والخاصة التي يجب أن يؤخذ بها لتصميم وإنتاج البرمجيات التعليمية وكذلك ارشادات للمعلم في حال استخدام البرمجيات لغايات التعليم. الفصل الحادي عشر: وللحديث المتواصل وعلى كافة المستويات عن العولمة والمعلوماتية، وضحت في هذا الفصل صفات المدرسة في عصر العولمة والمعلوماتية وكذلك صفات المعلم والمدير في هذا العصر ولم ننس أن نتحدث عن صفات الطالب والمنهاج ايضاً. الفصل الثاني عشر: وضحت فيه دور المعلم في التعلم الالكتروني. الفصل الثالث عشر: وفي آخر فصول الكتاب تحدثت عن اخلاقيات الحاسوب وكذلك الاثار السلبية لتكنولوجيا المعلومات على المجتمعات. |
Côte titre : | أ8/ 61368-61372 |
Exemplaires (5)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 61368 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 61369 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 61370 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 61371 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 61372 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
Accueil