Titre : | قصص وحكايات الأطفال وتطبيقاتها العلمية |
Auteurs : | أحمد سمير عبد الوهاب |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2004 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-06-236-1 |
Format : | (315 ص.) / مص.، غ.مص.م. / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 370 (التعليم) |
Catégories : | |
Mots-clés: | قصص تربوية أدب الأطفال قصص الأطفال أدب تربوي |
Résumé : | يضم هذا الكتاب بعض المبادئ التربوية التي تساعد في تحقيق الأهداف المرجوة من تدريس الأدب للأطفال في مرحلة الرياض بصفة عامة، وتدريس القصة بصفة خاصة باعتبارها فنا من أمتع فنون الأدب، ولما لها من أهمية تتمثل في أنها تزود الطفل بكل ما يسهم في بناء شخصيته بناء متكاملا من النواحي الجسمية والعقلية والوجدانية. |
Note de contenu : |
وأسعى من خلال هذا الكتاب إلى تحقيق هدفين أساسيين:
الأول: تزويد الطالبة المعلمة بمعلومات أساسية عن: 1. مفهوم أدب الأطفال وأهميته التربوية. 2. مجالات أدب الأطفال. 3. قصص الأطفال وأهميتها التربوية. 4. معايير اختيار قصص الأطفال. 5. أنواع قصص الأطفال. 6. الأسس التي يقوم عليها سرد القصص للأطفال. 7. بعض الدراسات العربية والأجنبية التي أجريت في مجال قصص الأطفال. الثاني: تنمية مهارات الطالبة المعلمة كمؤلفة قصص أطفال، من خلال تكليفها بكتابة بعض القصص، وتوضيح جوانب القوة والضعف فيها. ويتكون هذا الكتاب من سبعة فصول: الفصل الأول: وعنوانه، مرحلة الطفولة. تأملات وتساؤلات، عرضت من خلاله مقدمة بينت فيها أهمية هذه المرحلة العمرية الخطيرة في حياة الإنسان بعامة والطفل بخاصة، وأوردت بعض ما ورد في القرآن الكريم، والسنة النبوية المطهرة، وتراثنا العربي الأصيل عن هذه المرحلة وأهميتها، وأهمية الاهتمام بالأطفال وتنشئتهم تنشئة جسمية واجتماعية وثقافية صحيحة، ثم عرضت لمفهوم رياض الأطفال وأهميتها وبخاصة في المجال التربوية، والتطور الذي لحق بها، وواقع رياض الأطفال في العالم العربي، وأنهيت هذا الفصل بالحديث عن الأهداف العامة للتربية في مرحلة رياض الأطفال. الفصل الثاني: وعنوانه، أدب الأطفال. مفهومه وأهميته، عرضت من خلاله مقدمة بينت فيها ضرورة الاهتمام بالأطفال وبخاصة في هذا العصر الذي نعيشه، عصر التكنولوجيا والتغيرات السريعة والمتلاحقة في شتى مجالات الحياة. وبينت دور أدب الأطفال في مواجهة هذه التغيرات والتطورات، وعرضت- بعد ذلك- لمفهوم أدب الأطفال، وفنونه (القصة- الأنشودة- المسرحية...)، وأنهيت هذا الفصل بالحديث عن أهمية أدب الأطفال في الجوانب المعرفية والوجدانية والمهارية، وكذلك دوره في التنمية الثقافية للطفل العربي. الفصل الثالث: وعنوانه: القصة في رياض الأطفال، بدأته بمقدمة بينت فيها أن تنمية الطفولة. جسداً وفكراً- مكون أساسي من مكونات التنمية الاجتماعية، وأن الواقع الحالي يشير إلى أن هناك أنواعاً متفاوتة من التقصير في التنمية الثقافية للطفل العربي، تصل إلى إهمال البعد الثقافي، والاكتفاء بالتربية التقليدية التي تقوم على التلقين والحشو، وتهمل جانبي التفكير والإبداع إهمالا يصل إلى حد التعجب والاستغراب والإنكار، والسعي الجاد إلى تغيير المسار وتطوير الأداء، وأكدت من خلال هذا الفصل على ضرورة الاهتمام بالتواصل بين الكبار والصغار، كما عرضت من خلاله لأهمية القصة، والتطور التاريخي لقصص الأطفال العربية والأجنبية، والدور الثقافي للقصة، وعلاقة القصة بتنمية الوعي الثقافي بأبعاده الثلاثة، المعرفي، والعقلي، والقيمي لدى الطفل، كما عرضت لأنواع القصص التي تقدم في مرحلة رياض الاطفال، ثم أنهيت هذا الفصل بالحديث عن قضية مهمة تفرض نفسها، وبخاصة في العصر الحالي، وهي قضية القصص المترجمة وعلاقتها بتشكيل الوعي الثقافي للطفل العربي. الفصل الرابع: وعنوانه (القصة وتعليم اللغة)، وبدأته بمقدمة عن اللغة وأهميتها في حياة الإنسان بعامة والطفل بخاصة، وبينت من خلالها أن تعليم اللغة يعد شكلا من أشكال التنشئة الاجتماعية التي تستهدف إكساب الطفل مهارات الفهم ليكون قادراً على التعامل والتفاعل مع اللغة بما يمكنه من التعبير عن نفسه والاتصال بغيره، ثم عرضت لواقع تعليم اللغة في رياض الأطفال، والأهداف المراد تحقيقها من خلال تعليم اللغة في رياض الأطفال في هذه المرحلة العمرية الخطيرة من حياة الإنسان. ثم عرضت- بعد ذلك- لدور القصة في تعليم اللغة بعامة والقراءة والكتابة بخاصة، ثم للقصة ودورها في تنمية اللغة الشفوية للأطفال، وكذلك في تنمية الوعي الصوتي والكتابي، وعرضت- أيضاً- لكيفية استخدام قصص الأطفال في تعليم القراءة والكتابة، وللاستراتيجيات المتبعة في ذلك، وأنهيت هذا الفصل بالحديث عن طرق سرد القصة والمتطلبات والوسائل التي تعين المعلمة في ذلك. الفصل الخامس: وعنوانه (القصة ومراحل الطفولة)، عرضت من خلاله لمقدمة بينت فيها ان حياة الإنسان تعد وحدة واحدة ومترابطة، وأن عمليات النمو المختلفة تتابع في تيار مستمر، وان علماء النفس والتربية قسموا حياة الإنسان إلى مراحل، ووضعوا لكل مرحلة خصائصها ومتطلباتها، وعرضت لثلاثة مراحل أساسية ذات علاقة بمرحلة الطفولة هي: مرحلة الواقعية المحدودة، مرحلة الخيال الحر، مرحلة المغامرة والبطولة، وأتبعت ذلك بحديث عن خصائص نمو طفل الروضة وحاجاته وعلاقتها بالقصة، ثم انهيت هذا الفصل بالحديث عن المدخل القصصي ودوره في إكساب المفاهيم وتنميتها لطفل الروضة، مع ذكر بعض القصص التي يمكن من خلالها تنمية بعض المفاهيم. الفصل السادس: وعنوانه (معلمة الروضة كمؤلفة قصص أطفال)، وبدأته بمقدمة عن المعلم ومكانته، وتأثيره الفاعل في مخرجات المنظومة التعليمية، وأكدت من خلاله أن معلمة الروضة لها مكانتها المتميزة ودورها المؤثر الذي يمكن أن تؤديه بالاستعانة ببعض الوسائل التي من أهمها القصة، ولذلك فإن تنمية مهارات تأليف القصة من الأمور التي ينبغي التأكيد عليها، فعرضت لإعداد معلمة الروضة بين الواقع والمأمول، وللمهارات التي يجب أن تتوافر ليها، وكيفية تنميتها. الفصل السابع: وعنوانه (البرنامج العملي لتنمية مهارات تأليف القصة عند الطالبات المعلمات في رياض الأطفال والصفوف الثلاثة الأولى ومرحلة التعليم الأساسي) وخلاله تم تحديد الأهداف والبرنامج والمحتوى، والوسائل الأنشطة المصاحبة وطرق التقويم، وتضمن البرنامج اثنين وعشرين لقاء حدد من خلال كل لقاء الأهداف والإجراءات والوسائل الأنشطة المصاحبة وأساليب التقويم. |
Côte titre : | أ8/ 68620-68623 |
Exemplaires (4)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 68620 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 68621 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 68622 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 68623 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
