Titre : | علم النفس التربوي للطالب الجامعي والمعلم الممارس |
Auteurs : | حسين أبو رياش ; زهرية عبد الحق |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2007 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-06-363-4 |
Format : | (608 ص.) / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 370.15 (علم النفس التربوي) |
Catégories : | |
Mots-clés: | تعليم علم النفس التربوي نمو معرفي |
Résumé : | يصحب هذا الكتاب القارئ في رحلة علمية متعمقة تتخللها رحلا جانبية عديدة مثيرة بين مواضيع تقليدية في علم النفس التربوي إلى مواضيع جديدة وحديثة تثير الاهتمام، مع اشتمال هذه الرحلة إلى القارئ التعرف على تضاريس كل فصل من فصول هذا الكتاب. |
Note de contenu : |
يشتمل هذا المؤلف على ستة عشر فصلاً، تناول الفصل الأول مقدمة إلى علم النفس التربوي وعلاقة هذا العلم بفروع علم النفس الأخرى وأهدافه وأهميته ودور المعلم في العملية التربوية والعوامل المؤثرة في فاعلية التعلم والتعليم ومناهج البحث في علم النفس التربوي. وركز الفصل الثاني على أهداف التدريس ومعاييره ونتاجاته، والشيء الجديد في هذا الفصل هو ربط الاهداف بالرسالة والرؤية والمعايير والقيم والأهداف، إضافة إلى التطبيقات على مجالات أهداف التدريس. واشتمل الفصل الثالث على خصائص المتعلم النمائية بدءاً من مرحلة الروضة وحتى نهاية المرحلة الثانوية. وتناول الفصل الرابع التطور المعرفي للمتعلم، حيث تم الحديث عن نظرية بياجيه في النمو المعرفي، ونظرية برونر في النمو المعرفي والتعلم بالاكتشاف، ونظرية جانييه في النمو المعرفي. وتناول الفصل الخامس الشخصية والنمو النفسي والاجتماعي، والنظرية المعرفية في النمو الخلقي، وعملية بناء تقدير الذات لدى المتعلم.
واشتمل الفصل السادس على التعريف بالنظرية التعليمية، ومبرر كتابة هذا الفصل في هذا الكتاب، هو أهمية انطلاق كل معلم من نظرية تعليمية، إذ لا بد أن يسعى إلى تكوينها سواء من خلال دراسته الجامعية أو ممارساته الميدانية، بحيث يستطيع المعلم مع عملية التدريب والتطوير العمل على تكوين نظرية. واشتمل الفصل السابع على التعلم السلوكي، من خلال الحديث عن نظرية ثورندايك في التعلم الارتباطي، ونظرية بافلوف في الاشراط الكلاسيكي، ونظرية سكنر في الاشراط الاجرائي، وكيفية تطبيق كل نظرية من هذه النظريات في الميدان التربوي. وتناول الفصل الثامن التعلم المعرفي من خلال الحديث الموسع عن النظرية الجشتلطية ونظرية «اوزوبل» للتعلم اللفظي المعرفي ذو المعنى وتطبيقات كل نظرية في ميدان التربية والتعليم. كما تناول الفصل التاسع نظرية التعلم الاجتماعي من حيث مفاهيمها وعملياتها ونواتجها ومصادر التعلم الاجتماعي وتطبيقاتها العملية. والجديد في هذا الكتاب هو عادات العقل (الفصل العاشر)، وتناول هذا الفصل ثلاثة محاور هي: استكشاف وتقصي عادات العقل، وتفعيل وإشغال عادات العقل، وتقييم عادات العقل وإعداد تقارير عنها، خاصة وان الميدان التربوي يكاد يخلو من الفهم المتعمق لهذه العادات وكيفية تدريب الطلبة عليها. والجديد ايضاً في هذا الكتاب هو الفصل الحادي عشر والمعنون بالتعلم القائم على الدماغ، والتركيز على نتائج البحوث في هذا المجال والتطبيقات التربوية، والتي نأمل أن يتم تدريب المعلمين وطلبة كليات العلوم التربوية على برامج تشتمل على كيفية تكوين وتفعيل عادات العقل لدى المتعلمين مع الأخذ بأهمية ودور التعلم المستند إلى الدماغ في العملية التعليمية التعلمية. وتناول الفصل الثاني عشر الذكاءات المتعددة وتطبيقاتها التربوية من خلال التطرق لنظرية هوارد جاردنر ونظرية روبرت ستيرينييرغ ونظرية دافيد بيركنز. وتناول الفصل الثالث عشر إدارة البيئة الصفية، من حيث ماهيتها ومجالاتها وأسباب السلوك غير المقبول، مع توظيف الانضباط الديمقراطي ضمن مبدأ الكرامة والمسؤولية في غرفة الصف، وكيفية تكوين علاقات إيجابية بين الطلبة ومعلميهم وتنشيط عملية التفاعل بين الطلبة أنفسهم، مع ذكر مائة فكرة مجربة لتحقيق الانضباط الصفي. واشتمل الفصل الرابع عشر على استراتيجيات استثارة الدافعية للتعلم، مع التركيز على الاستراتيجيات المثيرة للدافعية، واستراتيجيات اثارة الدافعية المتعلقة بالتقويم والتقدير. والتغذية الراجعة ودورها في عملية التعلم والتعليم. أما الفصل الخامس عشر والذي قد يستغرب بعض التربويين تضمينه في كتاب معنون بعلم النفس التربوي، فقد جاء الفصل بعنوان استخدام التكنولوجيا في التعليم، ومبرر هذا الفصل في كتاب علم النفس التربوي هو أننا اليوم لا نستطيع أن نفصل التكنولوجيا عن عملية تصميم التعليم، ولا نستطيع فصل الكمبيوتر بأنواعه والانترنت بشبكاته واسهاماته عن التعلم والتعليم، اذا أصبحت تكنولوجيا التعليم تستخدم ضمن اطار استراتيجي خاصة ونحن في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وتناول الفصل السادس عشر موضوع احببنا أن نسميه مراقبة نجاحات الطالب بدلاً من عملية التقويم والاختبارات التي نعتقد أن لها وقعاً سلبياً على نفسية المتعلم مهما كان مستوى نموه وتطوره، وركز هذا الفصل على ثلاثة محاور رئيسة مع جوانب تطبيقية وهي: الأطر الأساسية والمفاهيم في التقويم الصفي، وفهم أدوات التقويم، وبناء الاختبار. |
Côte titre : | أ8/ 79721-79723 |
Exemplaires (3)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 79721 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 79722 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 79723 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
Accueil