Titre : | علم اللغة التطبيقي في المجال التقابلي : تحليل الأخطاء |
Auteurs : | البدراوي زهران |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | القاهرة : دار الأفاق العربية, 2008 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-977-344-237-8 |
Format : | (326 ص.) / غ.مص.م. / 24سم |
Langues originales: | |
Index. décimale : | 401 (علم اللغة) |
Catégories : | |
Mots-clés: | لغة عربية أخطاء لغوية أخطاء شفوية أخطاء تحريرية علم اللغة التطبيقي: تحليل تقابلي علم اللغة التقابلي |
Résumé : | تجري المقارنة الأولى «داخل» اللغة الواحدة من أجل اختيار «الأنواع» اللغوية التي تُقدَّم في التعليم، وهذه المقارنة جوهرية في تعليم اللغة لأبنائها، ولغير أبنائها على السواء. أما المقارنة الثانية، وهي تلك التي يُطلق عليها أحيانًا المقارنة «الخارجية»، فهي تجري بين لغتين أو أكثر، وهي مطلوبة في تعليم اللغة لغير أبنائها. والمصطلح العلمي لهذه المقارنة هو التحليل التقابلي. إن المقارنة اللغوية موضوع قديم، وقد ازدهر في القرن التاسع عشر فقه اللغة المقارن ، واستمر في القرن العشرين علم اللغة المقارن لكن هدفه مختلف عما نحن بصدده اختلافًا بيِّنًا؛ إذ يختص علم اللغة المقارن بمقارنة لغتين أو أكثر من عائلة لغوية واحدة ابتغاء الوصول إلى الخصائص «الوراثية» المشتركة بين هذه اللغات؛ كأن نقارن مثلًا بين العربية والحبشية والعبرية وقد كان فقه اللغة المقارن منهمكًا في مقارنة «التغيرات» التي طرأت على لغات من عائلة لغوية واحدة بغية الوصول إلى قوانين عامة لهذه التغيرات على نحو ما نعرف عن أعمال جريم. ثم ظهر علم اللغة التقابلي ليقارن بين لغتين أو أكثر من عائلة لغوية واحدة أو عائلات لغوية مختلفة بهدف تيسير المشكلات «العملية» التي تنشأ عند التقاء هذه اللغات كالترجمة وتعليم اللغات الأجنبية. ويفضل علم اللغة التطبيقي مصطلح التحليل التقابلي بدلًا من علم اللغة التقابلي؛ إذ المقصود هنا تحليل لغوي يجري على اللغة التي هي موضع التعليم واللغة الأولى للمتعلم. تنبع فكرة التحليل التقابلي من مقولة تُقرِّر أن أي متعلم للغة أجنبية لا يبدأ – في الحقيقة – من فراغ، وإنما هو يبدأ تعلُّم هذه اللغة الأجنبية وهو يعرف «شيئًا» ما من هذه اللغة؛ هذا «الشيء» يشبه «شيئًا» ما في لغته، لذلك يجد هذا المتعلم بعض الظواهر «سهلًا» وبعضها الآخر «صعبًا»؛ فمن أين تأتي السهولة والصعوبة وهو في المرحلة الأولى من تعلم اللغة؟ صحيح أن المتعلم الناجح يفترض ابتداءً أن اللغة الأجنبية التي يتعلمها «تختلف» عن لغته، وأن عليه أن يبذل جهده لتعلم ذلك، لكنه – وهو يتعلم– يكتشف أن ثمة ظواهر «تشبه» أشياء في لغته. وقد ظهر التحليل التقابلي حتى لا يترك لكل متعلم هذه المهمة؛ لأنه قد لا ينجح في «اكتشافه» كما أنه قد يتوهم «تشابهًا» غير حقيقي، كما هو الحال فيما يعرف «بالنظائر المخادعة» والتحليل التقابلي إذن يختص بالبحث في أوجه «التشابه» و«الاختلاف» بين اللغة الأولى للمتعلم واللغة الأجنبية التي يتعلمها. |
Côte titre : | أ8/ 92696-92703 |
En ligne : | http://www.nooonbooks.dz/reader/pdf/index/bookId/10970/hash/2c6b62324e7c2dfa45f51552f661f64844cb08362b55cf487eb63111e905d80c/#page/2/mode/1up |
Exemplaires (8)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
أ8/ 92696 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 92698 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ا8/ 92697 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
أ8/ 92699 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 92700 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 92701 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 92702 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
أ8/ 92703 | كتاب | Univ. Sétif 2 | Transféré Exclu du prêt |
Accueil