Titre : | استراتيجيات التسويق الزراعي : المفهوم النظري والتطبيقي |
Auteurs : | خليفة الأمين ; مهدي توفيق القماطي |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | القاهرة : دار التقدم العلمي, 2013 |
Format : | (301 ص.) / أشكال، جداول، غ.مص.م. / 24 سم |
Langues: | Arabe |
Index. décimale : | 338.1 (الإنتاج الزراعي) |
Catégories : | |
Mots-clés: | تسويق زراعي إقتصاد زراعي إنتاج زراعي: تسويق تسعير: إنتاج زراعي |
Résumé : |
تختلف العوامل المؤثرة على تحقيق هدف الفاعلية في منظمات الصناعة الغذائية بمدى الاعتماد على الأسس العلمية المتعارف عليها في إدارة التسويق. وقد جاءت مشكلة الدراسة هذه انطلاقاً من معرفة دور القرارات التسويقية في التأثر ودعم الميزة التنافسية والقرارات الإستراتيجية على شركات التسويق الزراعي في بقاع العالم في ظل أزمة الأمن الغذائي. حيث تمثلت أهمية الدراسة في تحقيق كفاءة العملية التسويقية ودورها المساعد في اتخاذ القرارات التسويقية إذ هدفت الدراسة إلى إظهار دور هذه القرارات التسويقية في نمو أداء هذه الشركات وتطورها الداخلي انسجاما مع فرضيات الدراسة التي تظهر العلاقة مع فرضيات الدراسة التي تظهر العلاقة الارتباطية بين القرارات التسويقية في شركات التسويق الخاضعة للدراسة وكل من متغيرات: السياسات الإدارية والقرارات الإستراتيجية، النمو والتطور الداخلي وكذلك الميزة التنافسية في ظل دعم الأمن الغذائي فالقطاع الزراعي في الأردن من القطاعات المهمة والتي تلعب دورا هاما في المنظومة الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات الريفية الأردنية. كما ترتبط ارتباطا وثيقا بجهود المحافظة على البيئة الطبيعية واستمراريتها، حيث يساهم القطاع الزراعي بمجمل عناصره النباتية والحيوانية بما يعادل حوالي 3% من الناتج القومي الأردني ويوفر فرص عمل بنسبة متواضعة حوالي 3,5 % من القوى العاملة ويساهم القطاع الزراعي بحوالي 11% من الصادرات حيث وصل الأردن إلى درجة الاكتفاء الذاتي في كثير من المنتجات الزراعية كالزيتون وزيته وبعض الخضار ومنتجات الألبان وأاحيانا بيض المائدة. حيث تبلغ مساحة الرقعة الزراعية في الأردن حوالي أربعة ملايين دونم منها حوالي مليون دونم مروية والباقي زراعات بعلية تتركز بشكل رئيسي في الزيتون واللوزيات والعنب بينما المزروعات الشجرية المروية هي الحمضيات بشكل رئيسي والزيتون في المناطق الصحراوية. وتعتبر الثروة الحيوانية مكونا رئيسيا من مكونات القطاع الزراعي حيث تساهم بنحو 55% مـن قيمـة النـاتج الزراعي. وتتفاوت نسبة مساهمة قطاعات الثروة الحيوانية المختلفة في الناتج الزراعـي، حيـث يحتـل قطـاع الدواجن المرتبة الأولى يليه قطاع الأبقار ثم قطـاع الأغنام (الضان والماعز). إلا أنه نال أهميــة خاصـة تتعلق بالبعد الاجتماعي لهذاالقطاع حيث يعتمد عليـه نحـو50% من التجمعـات الـسكانية الرعوية في البادية في معيشتهم. بلغ عدد مزارعا لدواجن بكافة أنواعها حوالي 3000 مزرعة بـسعة 40 مليون طير، ويأتي قطاع تربية الأبقار في المرتبة الثانية من حيث الأهمية بعد قطاع الدواجن، فقد بلغ تعداد الأبقار في المملكـة حوالي 70ألف رأس تربى في 600 مزرعة ولدى العديد من الأسر في المناطق الريفية. وقد أنتجت ما نسبته 30% من الإنتاج المحلي مـن اللحوم الحمراء وتساهم الأبقار في إنتاج أكثر من 80% من إجمالي الإنتاج المحلي من الحليب الطازج ويحقق هذا الإنتاج من الحليب إضافة للحليب الناتج من الأغنام والماعز اكتفاء ذاتيا يقدر بحـوالي 70%. وبالنسبة للضأن والماعز يساهم بإنتاج ما نسبته 20% من إجمالي الإنتاج المحلي من الحليب الطازج بالإضافة لإنتاج ما لا يقل عـن 60% من إجمالي الإنتاج المحلي من اللحوم الحمراء. |
Côte titre : |
ح8/ 76053-76056 |
Exemplaires (4)
Cote | Support | Localisation | Disponibilité |
---|---|---|---|
ح8/ 76053 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 76054 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 76055 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
ح8/ 76056 | كتاب | Bibliothèque centrale | Disponible |
Accueil